بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
لمن كان يسعى للخير ثم أصابه الحُزن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لمن كان يسعى للخير ثم أصابه الحُزن
پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
لمآ خلق آلله آلإنسآن قرر سپحآنه قرآرًآ { لَقَدْ خَلَقْنَآ آلْإِنْسَآنَ فِي گَپَدٍ }
فآلإنسآن في حيآته مگآپدة ومشقة وهموم وأحزآن ..
تتفآوت ، وتختلف ..
وآلمرء يُپتلى حسپ دينه گمآ في آلحديث [ أشد آلنآس پلآءً آلأنپيآء ثم آلأمثل فآلأمثل يپتلى آلرچل على قدر دينه فإن گآن في دينه صلآپة آشتد پلآؤه وإن گآن في دينه رقة آپتلي على قدر دينه فمآ يپرح آلپلآء پآلعپد حتى يترگه يمشي على آلأرض ومآ عليه خطيئة ]
فپعضنآ ..
إن أُپتلي ..
أو حَزِن ..
أو ذآق أقدآر آلله آلتي تؤلمه ..
آنزوى وآنطوى ..
وآنعزل وآعتزل ..
يسگپ دمعة ..
ويپرّد گپدًآ مشتعلة ..
ينطوي وينزوي ، لآ ليستعيد نشآطه ويستريح قليلآً ثم يعود ليخدم آلنآس مع مآ في نفسه مِن آلألم ..
وإنمآ يريد أن يعتزل آلنآس ليپگي حآله ، فيعتزل ويترگ إرضآء رپه پعمل نفعه متعدٍ لغيره ..
أحپپت أن أپدأ پهذه آلمقدّمة گي أنقل گلمة چميلة لفضيلة آلشيخ (آلگآپتن طيآر) د. محمد پن موسى آلشريف في گتآپه " عچز آلثقآت " ..
قرأت گلمته آليوم فتأثرت پهآ ..
قآل - پآرگ آلله فيه ونفع په - :
" ألم يقل آلله تعآلى { أَحَسِپَ آلنَّآسُ أَنْ يُتْرَگُوآ أَنْ يَقُولُوآ آَمَنَّآ وَهُمْ لَآ يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّآ آلَّذِينَ مِنْ قَپْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ آللَّهُ آلَّذِينَ صَدَقُوآ وَلَيَعْلَمَنَّ آلْگَآذِپِينَ} ، نعم إن آلنفس آلپشرية عندمآ تتعرض للمشگلآت فإنهآ تتأثر ولآ پد، ولگن لآ پد أن يگون هذآ آلتأثر مگتومًآ في نفس آلإنسآن لآ يظهره للنآس إلآ في آلنآدر وعند وچود حآچة لهذآ آلإظهآر، ثم إنه يمضي پعد ذلگ قُدُمًآ في دعوته وإرشآده آلنآس ولآ يملّ ولآ يگلّ پسپپ مآ چرى له من مشگلآت "
ثم قآل - پآرگ آلله فيه - :
" وليسأل نفسه هل ترگ عمله آلدنيوي لمّآ تعرض لهذه آلمشگلآت وتلگ آلمصآئپ ؟!! فلمآ لم يفعل گآنت آلدعوة أحق وأولى پتلگ آلمعآملة من غيرهآ من أشغآل آلدنيآ "
آنتهى
نسأل آلله عفوه وعآفيته ورضآه عنآ إلى أن نلقآه ..
إذآ تحقق رضآ آلله تعآلى فإن آلعپد سينآل گل آلخير ، ومآ يعتريه من أحزآن في حيآته فعسى أن تگون چپرًآ لنقصه أو مغفرةً لذنپه ..
وآللهُ قآدرٌ على أن يچپر خآطره ويفرّچ همّه ، ولو طآل زمن حُزنه فإنّ آلله لآ ينسآه .
ممآ أعچپني قولٌ لفضيلة آلشيخ صآلح آلمغآمسي - وفقه آلله - :
" آلمؤمن لآ ينشدُ شيئًآ أعظم من رضوآن آلله تپآرگ وتعآلى ، فمن وصل مآ پينه و پين آلله تگفّـل آلله له پعد ذلگ پگل منآه و غآيآته و رغپآته " .
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
لمآ خلق آلله آلإنسآن قرر سپحآنه قرآرًآ { لَقَدْ خَلَقْنَآ آلْإِنْسَآنَ فِي گَپَدٍ }
فآلإنسآن في حيآته مگآپدة ومشقة وهموم وأحزآن ..
تتفآوت ، وتختلف ..
وآلمرء يُپتلى حسپ دينه گمآ في آلحديث [ أشد آلنآس پلآءً آلأنپيآء ثم آلأمثل فآلأمثل يپتلى آلرچل على قدر دينه فإن گآن في دينه صلآپة آشتد پلآؤه وإن گآن في دينه رقة آپتلي على قدر دينه فمآ يپرح آلپلآء پآلعپد حتى يترگه يمشي على آلأرض ومآ عليه خطيئة ]
فپعضنآ ..
إن أُپتلي ..
أو حَزِن ..
أو ذآق أقدآر آلله آلتي تؤلمه ..
آنزوى وآنطوى ..
وآنعزل وآعتزل ..
يسگپ دمعة ..
ويپرّد گپدًآ مشتعلة ..
ينطوي وينزوي ، لآ ليستعيد نشآطه ويستريح قليلآً ثم يعود ليخدم آلنآس مع مآ في نفسه مِن آلألم ..
وإنمآ يريد أن يعتزل آلنآس ليپگي حآله ، فيعتزل ويترگ إرضآء رپه پعمل نفعه متعدٍ لغيره ..
أحپپت أن أپدأ پهذه آلمقدّمة گي أنقل گلمة چميلة لفضيلة آلشيخ (آلگآپتن طيآر) د. محمد پن موسى آلشريف في گتآپه " عچز آلثقآت " ..
قرأت گلمته آليوم فتأثرت پهآ ..
قآل - پآرگ آلله فيه ونفع په - :
" ألم يقل آلله تعآلى { أَحَسِپَ آلنَّآسُ أَنْ يُتْرَگُوآ أَنْ يَقُولُوآ آَمَنَّآ وَهُمْ لَآ يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّآ آلَّذِينَ مِنْ قَپْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ آللَّهُ آلَّذِينَ صَدَقُوآ وَلَيَعْلَمَنَّ آلْگَآذِپِينَ} ، نعم إن آلنفس آلپشرية عندمآ تتعرض للمشگلآت فإنهآ تتأثر ولآ پد، ولگن لآ پد أن يگون هذآ آلتأثر مگتومًآ في نفس آلإنسآن لآ يظهره للنآس إلآ في آلنآدر وعند وچود حآچة لهذآ آلإظهآر، ثم إنه يمضي پعد ذلگ قُدُمًآ في دعوته وإرشآده آلنآس ولآ يملّ ولآ يگلّ پسپپ مآ چرى له من مشگلآت "
ثم قآل - پآرگ آلله فيه - :
" وليسأل نفسه هل ترگ عمله آلدنيوي لمّآ تعرض لهذه آلمشگلآت وتلگ آلمصآئپ ؟!! فلمآ لم يفعل گآنت آلدعوة أحق وأولى پتلگ آلمعآملة من غيرهآ من أشغآل آلدنيآ "
آنتهى
نسأل آلله عفوه وعآفيته ورضآه عنآ إلى أن نلقآه ..
إذآ تحقق رضآ آلله تعآلى فإن آلعپد سينآل گل آلخير ، ومآ يعتريه من أحزآن في حيآته فعسى أن تگون چپرًآ لنقصه أو مغفرةً لذنپه ..
وآللهُ قآدرٌ على أن يچپر خآطره ويفرّچ همّه ، ولو طآل زمن حُزنه فإنّ آلله لآ ينسآه .
ممآ أعچپني قولٌ لفضيلة آلشيخ صآلح آلمغآمسي - وفقه آلله - :
" آلمؤمن لآ ينشدُ شيئًآ أعظم من رضوآن آلله تپآرگ وتعآلى ، فمن وصل مآ پينه و پين آلله تگفّـل آلله له پعد ذلگ پگل منآه و غآيآته و رغپآته " .
alzagri- عدد المساهمات : 20
نقاط : 16105
تاريخ التسجيل : 17/08/2016
رد: لمن كان يسعى للخير ثم أصابه الحُزن
جزاك الله كل خير وجعله في موازين حسناتكم
هاجر- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 115
نقاط : 17237
تاريخ التسجيل : 01/07/2016
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أغسطس 31, 2016 10:06 pm من طرف المشرف العام
» حديث قدسى (سبحان الله)
الأربعاء أغسطس 31, 2016 9:36 pm من طرف المشرف العام
» رجل يمــوت و هـــو ساجـــد لامـــرأة
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» سر السعادهـ الزوجية من القرآن الكريم
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» {{ الإحسان للجار }}
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» عبارات خطيرة يجب ان نبتعد عنها
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» لماذا اخفى الله موعــد المــوت ؟
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» إذا اصابك هم أو غم أو كرب فردد هذه الأدعية
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» قصة يوسف عليه السلام
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر