بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
{{ الإحسان للجار }}
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
{{ الإحسان للجار }}
آلآحسآن پآلچآر
--------------------------------------------------------------------------------
آلچآر قپل آلدآر.. مقولة شآئعة پين آلنآس، وعلى قدر آلچآر يگون ثمن آلدآر، وآلچآر آلصآلح من آلسعآدة.
فضل آلإحسآن إلى آلچآر في آلإسلآم :
لقد عظَّم آلإسلآم حق آلچآر، وظل چپريل عليه آلسلآم يوصي نپي آلإسلآم صلى آلله عليه وسلم پآلچآر حتى ظنَّ آلنپي أن آلشرع سيأتي پتوريث آلچآر: (مآزآل چپريل يوصيني پآلچآر حتى ظننت أنه سَيُورِّثه).
وقد أوصى آلقرآن پآلإحسآن إلى آلچآر: {وَآعْپُدُوآْ آللَّهَ وَلآَ تُشْرِگُوآْ پِهِ شَيْئًآ وَپِآلْوَآلِدَيْنِ إِحْسَآنًآ وَپِذِي آلْقُرْپَى وَآلْيَتَآمَى وَآلْمَسَآگِينِ وَآلْچَآرِ ذِي آلْقُرْپَى وَآلْچَآرِ آلْچُنُپِ وَآلصَّآحِپِ پِآلچَنپِ} [آلنسآء:36].
وآنظر گيف حض آلنپي صلى آلله عليه وسلم على آلإحسآن إلى آلچآر وإگرآمه: (...ومن گآن يؤمن پآلله وآليوم آلآخر فليگرم چآره). وعند مسلم: (فليحسن إلى چآره).
پل وصل آلأمر إلى درچة چعل فيهآ آلشرع محپة آلخير للچيرآن من آلإيمآن، قآل صلى آلله عليه وسلم: (وآلذي نفسي پيده لآ يؤمن عپد حتى يحپ لچآره مآ يحپ لنفسه).
وآلذي يحسن إلى چآره هو خير آلنآس عند آلله: (خير آلأصحآپ عند آلله خيرهم لصآحپه، وخير آلچيرآن عند آلله خيرهم لچآره).
من هو آلچآر؟
آلچآر هو مَن چآورگ، سوآءٌ گآن مسلمًآ أو گآفرًآ، وأمآ حد آلچوآر فقد تعددت أقوآل أهل آلعلم في پيآن ذلگ آلحد، ولعل آلأقرپ – وآلعلم عند آلله – أن مآ تعآرف عليه آلنآس أنه يدخل في حدود آلچوآر فهو آلچآر.
وآلچيرآن يتفآوتون من حيث مرآتپهم، فهنآگ آلچآر آلمسلم ذو آلرحم، وهنآگ آلچآر آلمسلم، وآلچآر آلگآفر ذو آلرحم، وآلچآر آلگآفر آلذي ليس پرحم، وهؤلآء چميعآ يشترگون في گثير من آلحقوق ويختص پعضهم پمزيد منهآ پحسپ حآله ورتپته.
من صور آلچوآر:
يظن پعض آلنآس أن آلچآر هو فقط من چآوره في آلسگن، ولآ ريپ أن هذه آلصورة هي وآحدة من أعظم صور آلچوآر، لگن لآ شگ أن هنآگ صورًآ أخرى تدخل في مفهوم آلچوآر، فهنآگ آلچآر في آلعمل، وآلسوق، وآلمزرعة، ومقعد آلدرآسة،... وغير ذلگ من صور آلچوآر.
من حقوق آلچآر:
لآ شگ أن آلچآر له حقوق گثيرة نشير إلى پعضهآ، فمن أهم هذه آلحقوق:
1- رد آلسلآم وإچآپة آلدعوة:
وهذه وإن گآنت من آلحقوق آلعآمة للمسلمين پعضهم على پعض، إلآ أنهآ تتأگد في حق آلچيرآن لمآ لهآ من آثآر طيپة في إشآعة روح آلألفة وآلمودة.
2- گف آلأذى عنه:
نعم فهذآ آلحق من أعظم حقوق آلچيرآن، وآلأذى وإن گآن حرآمًآ پصفة عآمة فإن حرمته تشتد إذآ گآن متوچهًآ إلى آلچآر، فقد حذر آلنپي صلى آلله عليه وسلم من أذية آلچآر أشد آلتحذير وتنوعت أسآليپه في ذلگ، وآقرأ معي هذه آلأحآديث آلتي خرچت من فم آلمصطفى صلى آلله عليه وسلم: (وآلله لآ يؤمن، وآلله لآ يؤمن، وآلله لآ يؤمن. قيل: مَنْ يآ رسول آلله؟ قآل: مَن لآ يأمن چآره پوآئقه).
ولمآ قيل له: يآ رسول آلله! إن فلآنة تصلي آلليل وتصوم آلنهآر، وفي لسآنهآ شيء تؤذي چيرآنهآ. قآل: (لآ خير فيهآ، هي في آلنآر).
(لآ يدخل آلچنة مَن لآ يأمن چآره پوآئقه).
وچآء رچل إلى آلنپي صلى آلله عليه وسلم يشگو إليه أذى چآره. فقآل: (آطرح متآعگ في آلطريق). ففعل؛ وچعل آلنآس يمرون په ويسألونه. فإذآ علموآ پأذى چآره له لعنوآ ذلگ آلچآر. فچآء هذآ آلچآر آلسيئ إلى رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يشگو أن آلنآس يلعنونه. فقآل صلى آلله عليه وسلم: (فقد لعنگ آلله قپل آلنآس).
3- تحمل أذى آلچآر:
وإنهآ وآلله لوآحدة من شيم آلگرآم ذوي آلمروءآت وآلهمم آلعآلية، إذ يستطيع گثير من آلنآس أن يگف أذآه عن آلآخرين، لگن أن يتحمل أذآهم صآپرًآ محتسپًآ فهذه درچة عآلية: {آدْفَعْ پِآلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ آلسَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ پِمَآ يَصِفُونَ} [آلمؤمنون:96].
ويقول آلله تعآلى: {وَلَمَنْ صَپَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِگَ لَمِنْ عَزْمِ آلأُمُورِ} [آلشورى:43]. وقد ورد عن آلحسن – رحمه آلله – قوله: ليس حُسْنُ آلچوآر گفّ آلأذى، حسن آلچوآر آلصپر على آلأذى.
4- تفقده وقضآء حوآئچه:
إن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يقول: (مآ آمن پي من پآت شپعآنًآ وچآره چآئع إلى چنپه وهو يعلم). وإن آلصآلحين گآنوآ يتفقدون چيرآنهم ويسعون في قضآء حوآئچهم، فقد گآنت آلهدية تأتي آلرچل من أصحآپ آلنپي صلى آلله عليه وسلم فيپعث پهآ إلى چآره، ويپعث پهآ آلچآر إلى چآر آخر، وهگذآ تدور على أگثر من عشرة دور حتى ترچع إلى آلأول.
ولمآ ذپح عپد آلله پن عمر رضي آلله عنهمآ شآة قآل لغلآمه: إذآ سلخت فآپدأ پچآرنآ آليهودي. وسألت أم آلمؤمنين عآئشة رضي آلله عنهآ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: إن لي چآرين، فإلى أيهمآ أهدي؟ قآل: (إلى أقرپهمآ منگِ پآپًآ).
5- ستره وصيآنة عرضه:
وإن هذه لمن أوگد آلحقوق، فپحگم آلچوآر قد يطَّلع آلچآر على پعض أمور چآره فينپغي أن يوطن نفسه على ستر چآره مستحضرًآ أنه إن فعل ذلگ ستره آلله في آلدنيآ وآلآخرة، أمآ إن هتگ ستره فقد عرَّض نفسه لچزآء من چنس عمله: {وَمَآ رَپُّگَ پِظَلَّآمٍ لِلْعَپِيدِ} [فصلت:46].
وقد گآن آلعرپ يفخرون پصيآنتهم أعرآض آلچيرآن حتى في آلچآهلية، يقول عنترة:
وأغض طرفي إن پدت لي چآرتي... حتى يوآري چآرتي مأوآهآ
وأمآ في آلإسلآم فيقول أحدهم:
مآ ضر چآري إذ أچآوره *** ألآ يگون لپيته ستر
أعمى إذآ مآ چآرتي خرچت *** حتى يوآري چآرتي آلخدر
وأخيرًآ فإننآ نؤگد على أن سعآدة آلمچتمع وترآپطه وشيوع آلمحپة پين أپنآئه لآ تتم إلآ پآلقيآم پهذه آلحقوق وغيرهآ ممآ چآءت په آلشريعة، وإن وآقع گثير من آلنآس ليشهد پقصور شديد في هذآ آلچآنپ حتى إن آلچآر قد لآ يعرف آسم چآره آلملآصق له في آلسگن، وحتى إن پعضهم ليغصپ حق چآره، وإن پعضهم ليخون چآره ويعپث پعرضه وحريمه، وهذآ وآلله من أگپر آلگپآئر. سئل آلنپي صلى آلله عليه وسلم: أي آلذنپ أعظم؟. عدَّ من آلذنوپ آلعظآم: (أن تزآني حليلة چآرگ).
نسأل آلله أن يعيننآ وآلمسلمين على آلقيآم پحقوق آلچوآر.. وصلى آلله وسلم وپآرگ على آلمپعوث رحمة للعآلمين وعلى آله وصحپه أچمعين.
--------------------------------------------------------------------------------
آلچآر قپل آلدآر.. مقولة شآئعة پين آلنآس، وعلى قدر آلچآر يگون ثمن آلدآر، وآلچآر آلصآلح من آلسعآدة.
فضل آلإحسآن إلى آلچآر في آلإسلآم :
لقد عظَّم آلإسلآم حق آلچآر، وظل چپريل عليه آلسلآم يوصي نپي آلإسلآم صلى آلله عليه وسلم پآلچآر حتى ظنَّ آلنپي أن آلشرع سيأتي پتوريث آلچآر: (مآزآل چپريل يوصيني پآلچآر حتى ظننت أنه سَيُورِّثه).
وقد أوصى آلقرآن پآلإحسآن إلى آلچآر: {وَآعْپُدُوآْ آللَّهَ وَلآَ تُشْرِگُوآْ پِهِ شَيْئًآ وَپِآلْوَآلِدَيْنِ إِحْسَآنًآ وَپِذِي آلْقُرْپَى وَآلْيَتَآمَى وَآلْمَسَآگِينِ وَآلْچَآرِ ذِي آلْقُرْپَى وَآلْچَآرِ آلْچُنُپِ وَآلصَّآحِپِ پِآلچَنپِ} [آلنسآء:36].
وآنظر گيف حض آلنپي صلى آلله عليه وسلم على آلإحسآن إلى آلچآر وإگرآمه: (...ومن گآن يؤمن پآلله وآليوم آلآخر فليگرم چآره). وعند مسلم: (فليحسن إلى چآره).
پل وصل آلأمر إلى درچة چعل فيهآ آلشرع محپة آلخير للچيرآن من آلإيمآن، قآل صلى آلله عليه وسلم: (وآلذي نفسي پيده لآ يؤمن عپد حتى يحپ لچآره مآ يحپ لنفسه).
وآلذي يحسن إلى چآره هو خير آلنآس عند آلله: (خير آلأصحآپ عند آلله خيرهم لصآحپه، وخير آلچيرآن عند آلله خيرهم لچآره).
من هو آلچآر؟
آلچآر هو مَن چآورگ، سوآءٌ گآن مسلمًآ أو گآفرًآ، وأمآ حد آلچوآر فقد تعددت أقوآل أهل آلعلم في پيآن ذلگ آلحد، ولعل آلأقرپ – وآلعلم عند آلله – أن مآ تعآرف عليه آلنآس أنه يدخل في حدود آلچوآر فهو آلچآر.
وآلچيرآن يتفآوتون من حيث مرآتپهم، فهنآگ آلچآر آلمسلم ذو آلرحم، وهنآگ آلچآر آلمسلم، وآلچآر آلگآفر ذو آلرحم، وآلچآر آلگآفر آلذي ليس پرحم، وهؤلآء چميعآ يشترگون في گثير من آلحقوق ويختص پعضهم پمزيد منهآ پحسپ حآله ورتپته.
من صور آلچوآر:
يظن پعض آلنآس أن آلچآر هو فقط من چآوره في آلسگن، ولآ ريپ أن هذه آلصورة هي وآحدة من أعظم صور آلچوآر، لگن لآ شگ أن هنآگ صورًآ أخرى تدخل في مفهوم آلچوآر، فهنآگ آلچآر في آلعمل، وآلسوق، وآلمزرعة، ومقعد آلدرآسة،... وغير ذلگ من صور آلچوآر.
من حقوق آلچآر:
لآ شگ أن آلچآر له حقوق گثيرة نشير إلى پعضهآ، فمن أهم هذه آلحقوق:
1- رد آلسلآم وإچآپة آلدعوة:
وهذه وإن گآنت من آلحقوق آلعآمة للمسلمين پعضهم على پعض، إلآ أنهآ تتأگد في حق آلچيرآن لمآ لهآ من آثآر طيپة في إشآعة روح آلألفة وآلمودة.
2- گف آلأذى عنه:
نعم فهذآ آلحق من أعظم حقوق آلچيرآن، وآلأذى وإن گآن حرآمًآ پصفة عآمة فإن حرمته تشتد إذآ گآن متوچهًآ إلى آلچآر، فقد حذر آلنپي صلى آلله عليه وسلم من أذية آلچآر أشد آلتحذير وتنوعت أسآليپه في ذلگ، وآقرأ معي هذه آلأحآديث آلتي خرچت من فم آلمصطفى صلى آلله عليه وسلم: (وآلله لآ يؤمن، وآلله لآ يؤمن، وآلله لآ يؤمن. قيل: مَنْ يآ رسول آلله؟ قآل: مَن لآ يأمن چآره پوآئقه).
ولمآ قيل له: يآ رسول آلله! إن فلآنة تصلي آلليل وتصوم آلنهآر، وفي لسآنهآ شيء تؤذي چيرآنهآ. قآل: (لآ خير فيهآ، هي في آلنآر).
(لآ يدخل آلچنة مَن لآ يأمن چآره پوآئقه).
وچآء رچل إلى آلنپي صلى آلله عليه وسلم يشگو إليه أذى چآره. فقآل: (آطرح متآعگ في آلطريق). ففعل؛ وچعل آلنآس يمرون په ويسألونه. فإذآ علموآ پأذى چآره له لعنوآ ذلگ آلچآر. فچآء هذآ آلچآر آلسيئ إلى رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يشگو أن آلنآس يلعنونه. فقآل صلى آلله عليه وسلم: (فقد لعنگ آلله قپل آلنآس).
3- تحمل أذى آلچآر:
وإنهآ وآلله لوآحدة من شيم آلگرآم ذوي آلمروءآت وآلهمم آلعآلية، إذ يستطيع گثير من آلنآس أن يگف أذآه عن آلآخرين، لگن أن يتحمل أذآهم صآپرًآ محتسپًآ فهذه درچة عآلية: {آدْفَعْ پِآلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ آلسَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ پِمَآ يَصِفُونَ} [آلمؤمنون:96].
ويقول آلله تعآلى: {وَلَمَنْ صَپَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِگَ لَمِنْ عَزْمِ آلأُمُورِ} [آلشورى:43]. وقد ورد عن آلحسن – رحمه آلله – قوله: ليس حُسْنُ آلچوآر گفّ آلأذى، حسن آلچوآر آلصپر على آلأذى.
4- تفقده وقضآء حوآئچه:
إن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يقول: (مآ آمن پي من پآت شپعآنًآ وچآره چآئع إلى چنپه وهو يعلم). وإن آلصآلحين گآنوآ يتفقدون چيرآنهم ويسعون في قضآء حوآئچهم، فقد گآنت آلهدية تأتي آلرچل من أصحآپ آلنپي صلى آلله عليه وسلم فيپعث پهآ إلى چآره، ويپعث پهآ آلچآر إلى چآر آخر، وهگذآ تدور على أگثر من عشرة دور حتى ترچع إلى آلأول.
ولمآ ذپح عپد آلله پن عمر رضي آلله عنهمآ شآة قآل لغلآمه: إذآ سلخت فآپدأ پچآرنآ آليهودي. وسألت أم آلمؤمنين عآئشة رضي آلله عنهآ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: إن لي چآرين، فإلى أيهمآ أهدي؟ قآل: (إلى أقرپهمآ منگِ پآپًآ).
5- ستره وصيآنة عرضه:
وإن هذه لمن أوگد آلحقوق، فپحگم آلچوآر قد يطَّلع آلچآر على پعض أمور چآره فينپغي أن يوطن نفسه على ستر چآره مستحضرًآ أنه إن فعل ذلگ ستره آلله في آلدنيآ وآلآخرة، أمآ إن هتگ ستره فقد عرَّض نفسه لچزآء من چنس عمله: {وَمَآ رَپُّگَ پِظَلَّآمٍ لِلْعَپِيدِ} [فصلت:46].
وقد گآن آلعرپ يفخرون پصيآنتهم أعرآض آلچيرآن حتى في آلچآهلية، يقول عنترة:
وأغض طرفي إن پدت لي چآرتي... حتى يوآري چآرتي مأوآهآ
وأمآ في آلإسلآم فيقول أحدهم:
مآ ضر چآري إذ أچآوره *** ألآ يگون لپيته ستر
أعمى إذآ مآ چآرتي خرچت *** حتى يوآري چآرتي آلخدر
وأخيرًآ فإننآ نؤگد على أن سعآدة آلمچتمع وترآپطه وشيوع آلمحپة پين أپنآئه لآ تتم إلآ پآلقيآم پهذه آلحقوق وغيرهآ ممآ چآءت په آلشريعة، وإن وآقع گثير من آلنآس ليشهد پقصور شديد في هذآ آلچآنپ حتى إن آلچآر قد لآ يعرف آسم چآره آلملآصق له في آلسگن، وحتى إن پعضهم ليغصپ حق چآره، وإن پعضهم ليخون چآره ويعپث پعرضه وحريمه، وهذآ وآلله من أگپر آلگپآئر. سئل آلنپي صلى آلله عليه وسلم: أي آلذنپ أعظم؟. عدَّ من آلذنوپ آلعظآم: (أن تزآني حليلة چآرگ).
نسأل آلله أن يعيننآ وآلمسلمين على آلقيآم پحقوق آلچوآر.. وصلى آلله وسلم وپآرگ على آلمپعوث رحمة للعآلمين وعلى آله وصحپه أچمعين.
alzagri- عدد المساهمات : 20
نقاط : 16090
تاريخ التسجيل : 17/08/2016
رد: {{ الإحسان للجار }}
جزاك الله كل خير وجعله في موازين حسناتكم
هاجر- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 115
نقاط : 17222
تاريخ التسجيل : 01/07/2016
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أغسطس 31, 2016 10:06 pm من طرف المشرف العام
» حديث قدسى (سبحان الله)
الأربعاء أغسطس 31, 2016 9:36 pm من طرف المشرف العام
» رجل يمــوت و هـــو ساجـــد لامـــرأة
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» سر السعادهـ الزوجية من القرآن الكريم
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» {{ الإحسان للجار }}
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» عبارات خطيرة يجب ان نبتعد عنها
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» لماذا اخفى الله موعــد المــوت ؟
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» إذا اصابك هم أو غم أو كرب فردد هذه الأدعية
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» قصة يوسف عليه السلام
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر