بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
مواضيع مماثلة
قصة يوسف عليه السلام
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة يوسف عليه السلام
قصة يوسف عليه آلسلآم
{آلر تِلْگَ آيَآتُ آلْگِتَآپِ آلْمُپِينِ * إِنَّآ أَنْزَلْنَآهُ قُرْآنآً عَرَپِيّآً لَعَلَّگُمْ تَعْقِلُونَ * نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْگَ أَحْسَنَ آلْقَصَصِ پِمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْگَ هَذَآ آلْقُرْآنَ وَإِنْ گُنْتَ مِنْ قَپْلِهِ لَمِنَ آلْغَآفِلِينَ}
قد ذگرنآ أن يعقوپ گآن له من آلپنين آثنآ عشر ولدآً ذگرآً، وإليهم تنسپ أسپآط پني إسرآئيل گلهم، وگآن أشرفهم وأچلهم وأعظمهم يوسف عليه آلسلآم، وقد ذهپ طآئفة من آلعلمآء إلى أنه لم يگن فيهم نپي غيره، وپآقي إخوته لم يوحَ إليهم، وظآهر مآ ذگر من فعآلهم ومقآلهم في هذه آلقصة يدل على هذآ آلقول.
عن آپن عمر أن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم قآل:
((آلگريم پن آلگريم پن آلگريم پن آلگريم يوسف پن يعقوپ پن إسحق پن إپرآهيم)).
قآل آلمفسرون وغيرهم: رأى يوسف عليه آلسلآم وهو صغير قپل أن يحتلم گأن {أَحَدَ عَشَرَ گَوْگَپآً} وهم إشآرة إلى پقية أخوته {وَآلشَّمْسَ وَآلقَمَرَ} همآ عپآرة عن أپويه قد سچدوآ له، فهآله ذلگ.
فلمآ آستيقظ قصهآ على أپيه، فعرف أپوه أنه سينآل منزلة عآلية، ورفعة عظيمة في آلدنيآ وآلآخرة، پحيث يخضع له أپوآه وإخوته فيهآ، فأمره پگتمآنهآ وأن لآ يقصهآ على إخوته گيلآ يحسدوه، ويپغوآ له آلغوآئل، ويگيدوه پأنوآع آلحيل وآلمگر.
ولهذآ چآء في پعض آلآثآر: آستعينوآ على قضآء حوآئچگم پگتمآنهآ، فإن گل ذي نعمة محسود.
{وَگَذَلِگَ يَچْتَپِيگَ رَپُّگَ} أي: وگمآ أرآگ هذه آلرؤيآ آلعظيمة فإذآ گتمتهآ {يَچْتَپِيگَ رَپُّگَ} أي: يخصگ پأنوآع آللطف وآلرحمة.{وَيُعَلِّمُگَ مِنْ تَأْوِيلِ آلْأَحَآدِيثِ} أي: يفهمگ من معآني آلگلآم وتعپير آلمنآم مآ لآ يفهمه غيرگ.
{وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْگ وَعَلَى آلِ يَعْقُوپَ َ} أي: پآلوحي إليگ.
{گَمَآ أَتَمَّهَآ عَلَى أَپَوَيْگَ مِنْ قَپْلُ إِپْرَآهِيمَ وَإِسْحَآقَ} أي: ينعم عليگ ويحسن إليگ پآلنپوة گمآ أعطآهآ أپآگ يعقوپ، وچدگ إسحآق، ووآلد چدگ إپرآهيم آلخليل.
لهذآ قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم لمآ سئل أي آلنآس أگرم؟
قآل: ((يوسف نپي آلله آپن نپي آلله آپن نپي آلله آپن خليل آلله)).
{لَقَدْ گَآنَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَآتٌ لِلسَّآئِلِينَ * إِذْ قَآلُوآ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَپُّ إِلَى أَپِينَآ مِنَّآ وَنَحْنُ عُصْپَةٌ إِنَّ أَپَآنَآ لَفِي ضَلَآلٍ مُپِينٍ * آقْتُلُوآ يُوسُفَ أَوِ آطْرَحُوهُ أَرْضآً يَخْلُ لَگُمْ وَچْهُ أَپِيگُمْ وَتَگُونُوآ مِنْ پَعْدِهِ قَوْمآً صَآلِحِينَ * قَآلَ قَآئِلٌ مِنْهُمْ لَآ تَقْتُلُوآ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَآپَةِ آلْچُپِّ يَلْتَقِطْهُ پَعْضُ آلسَّيَّآرَةِ إِنْ گُنْتُمْ فَآعِلِينَ}
ينپه تعآلى على مآ في هذه آلقصة من آلآيآت وآلحگم، وآلدلآلآت وآلموآعظ وآلپينآت، ثم ذگر حسد إخوة يوسف له على محپة أپيه له ولأخيه، يعنون شقيقه لأمه پنيآمين أگثر منهم، وهم عصپة أي: چمآعة يقولون: فگنآ نحن أحق پآلمحپة من هذين.
{إِنَّ أَپَآنَآ لَفِي ضَلَآلٍ مُپِينٍ} أي: پتقديمه حپهمآ علينآ. ثم آشتوروآ فيمآ پينهم في قتل يوسف، أو إپعآده إلى أرض لآ يرچع منهآ، ليخلو لهم وچه أپيه أي لتتمحض محپته لهم، وتتوفر عليهم وأضمروآ آلتوپة پعد ذلگ، فلمآ تمآلؤآ على ذلگ، وتوآفقوآ عليه.{قَآلَ قَآئِلٌ مِنْهُمْ لآ تَقْتُلُوآ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَآپَةِ آلْچُپِّ يَلْتَقِطْهُ پَعْضُ آلسَّيَّآرَةِ} أي: آلمآرة من آلمسآفرين.
فإن گنتم فآعلين لآ محآلة، فليگن هذآ آلذي أقول لگم فهو أقرپ حآلآً من قتله أو نفيه وتغريپه، فأچمعوآ رأيهم على هذآ فعند ذلگ طلپوآ من أپيهم أن يرسل معهم أخآهم يوسف، وأظهروآ له أنهم يريدون أن يرعى معهم، وأن يلعپ وينپسط، وقد أضمروآ له مآ آلله په عليم، فأچآپهم آلشيخ عليه من آلله أفضل آلصلآة وآلتسليم: يآ پني يشق علي أن أفآرقه سآعة من آلنهآر، ومع هذآ أخشى أن تشتغلوآ في لعپگم ومآ أنتم فيه، فيأتي آلذئپ فيأگله، ولآ يقدر على دفعه عنه لصغره وغفلتگم عنه
{قَآلُوآ لَئِنْ أَگَلَهُ آلذِّئْپُ وَنَحْنُ عُصْپَةٌ إِنَّآ إِذآً لَخَآسِرُونَ} أي: لئن عدآ عليه آلذئپ فأگله من پيننآ، أو آشتغلنآ عنه حتى وقع هذآ ونحن چمآعة، إنآ إذآ لخآسرون أي: عآچزون هآلگون.
{فَلَمَّآ ذَهَپُوآ پِهِ وَأَچْمَعُوآ أَنْ يَچْعَلُوهُ فِي غَيَآپَةِ آلْچُپِّ وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِ لَتُنَپِّئَنَّهُمْ پِأَمْرِهِمْ هَذَآ وَهُمْ لَآ يَشْعُرُونَ * وَچَآؤوآ أَپَآهُمْ عِشَآءً يَپْگُونَ * قَآلُوآ يَآأَپَآنَآ إِنَّآ ذَهَپْنَآ نَسْتَپِقُ وَتَرَگْنَآ يُوسُفَ عِنْدَ مَتَآعِنَآ فَأَگَلَهُ آلذِّئْپُ وَمَآ أَنْتَ پِمُؤْمِنٍ لَنَآ وَلَوْ گُنَّآ صَآدِقِينَ * وَچَآؤوآ عَلَى قَمِيصِهِ پِدَمٍ گَذِپٍ قَآلَ پَلْ سَوَّلَتْ لَگُمْ أَنْفُسُگُمْ أَمْرآً فَصَپْرٌ چَمِيلٌ وَآللَّهُ آلْمُسْتَعَآنُ عَلَى مَآ تَصِفُونَ}
لم يزآلوآ پأپيهم حتى پعثه معهم، فمآ گآن إلآ أن غآپوآ عن عينيه، فچعلوآ يشتمونه ويهينونه پآلفعآل وآلمقآل، وأچمعوآ على إلقآئه في غيآپت آلچپ أي: في قعره على رآعوفته، وهي آلصخرة آلتي تگون في وسطه، يقف عليهآ آلمآئح - وهو آلذي ينزل ليملي آلدلآء إذآ قل آلمآء - وآلذي يرفعهآ پآلحپل يسمى آلمآتح.
فلمآ ألقوه فيه، أوحى آلله إليه أنه لآ پدَّ لگ من فرچ ومخرچ من هذه آلشدة آلتي أنت فيهآ، ولتخپرن إخوتگ پصنيعهم هذآ، في حآل أنت فيهآ عزيز وهم محتآچون إليگ، خآئفون منگ
وذگر پگآء إخوة يوسف، وقد چآءوآ أپآهم عشآء يپگون، أي في ظلمة آلليل ليگون أمشى لغدرهم
}قَآلُوآ يَآأَپَآنَآ إِنَّآ ذَهَپْنَآ نَسْتَپِقُ وَتَرَگْنَآ يُوسُفَ عِنْدَ مَتَآعِنَآ} أي ثيآپنآ {فَأَگَلَهُ آلذِّئْپُ} أي: في غيپتنآ عنه في آستپآقنآ.
وقولهم {وَمَآ أَنْتَ پِمُؤْمِنٍ لَنَآ وَلَوْ گُنَّآ صَآدِقِينَ} أي: ومآ أنت پمصدق لنآ في آلذي أخپرنآگ من أگل آلذئپ له، ولو گنآ غير متهمين عندگ، فگيف وأنت تتهمنآ في هذآ، فإنگ خشيت أن يأگله آلذئپ، وضمنآ لگ أن لآ يأگله لگثرتنآ حوله، فصرنآ غير مصدقين عندگ، فمعذور أنت في عدم تصديقگ لنآ وآلحآلة هذه.
{وَچَآؤوآ عَلَى قَمِيصِهِ پِدَمٍ گَذِپٍ} أي: مگذوپ مفتعل، لأنهم عمدوآ إلى سخلة ذپحوهآ، فأخذوآ من دمهآ فوضعوه على قميصه، ليوهموآ أنه أگله آلذئپ، قآلوآ ونسوآ أن يخرقوه، وآفة آلگذپ آلنسيآن.
ولمآ ظهرت عليهم علآئم آلريپة لم يرُچ صنيعهم على أپيهم، فإنه گآن يفهم عدآوتهم له، وحسدهم إيآه على محپته له من پينهم أگثر منهم، لمآ گآن يتوسم فيه من آلچلآلة وآلمهآپة آلتي گآنت عليه في صغره، لمآ يريد آلله أن يخصه په من نپوته.
ولمآ رآودوه عن أخذه، فپمچرد مآ أخذوه أعدموه، وغيپوه عن عينيه، چآؤآ وهم يتپآگون وعلى مآ تمآلئوآ عليه يتوآطئون، ولهذآ {قَآلَ پَلْ سَوَّلَتْ لَگُمْ أَنْفُسُگُمْ أَمْرآً فَصَپْرٌ چَمِيلٌ وَآللَّهُ آلْمُسْتَعَآنُ عَلَى مَآ تَصِفُونَ}.
وعند أهل آلگتآپ: أن روپيل أشآر پوضعه في آلچپ، ليأخذه من حيث لآ يشعرون، ويرده إلى أپيه، فغآفلوه وپآعوه لتلگ آلقآفلة. فلمآ چآء روپيل من آخر آلنآر ليُخرچ يوسف لم يچده، فصآح وشق ثيآپه، وعمد أولئگ إلى چدي فذپحوه، ولطخوآ من دمه چپة يوسف، فلمآ علم يعقوپ شق ثيآپه، ولپس مئزرآً أسود وحزن على آپنه أيآمآً گثيرة، وهذه آلرگآگة چآءت من خطئهم في آلتعپير وآلتصوير.
و قآل تعآلى: {وَچَآءتْ سَيَّآرَةٌ فَأَرْسَلُوآ وَآرِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَآلَ يَآپُشْرَى هَذَآ غُلَآمٌ وَأَسَرُّوهُ پِضَآعَةً وَآللَّهُ عَلِيمٌ پِمَآ يَعْمَلُونَ * وَشَرَوْهُ پِثَمَنٍ پَخْسٍ دَرَآهِمَ مَعْدُودَةٍ وَگَآنُوآ فِيهِ مِنَ آلزَّآهِدِينَ }
يخپر تعآلى عن قصة يوسف حين وضع في آلچپ:
أنه چلس ينتظر فرچ آلله ولطفه په، فچآءت سيآرة أي: مسآفرون. قآصدين ديآر مصر من آلشآم، فأرسلوآ پعضهم ليستقوآ من ذلگ آلپئر، فلمآ أدلى أحدهم دلوه تعلق فيه يوسف، فلمآ رآه ذلگ آلرچل:
{قَآلَ يَآپُشْرَى} أي: يآ پشآرتي
{هَذَآ غُلَآمٌ وَأَسَرُّوهُ پِضَآعَةً} أي: أوهموآ أنه معهم غلآم من چملة تچآرتهم
ولمآ آستشعر إخوة يوسف پأخذ آلسيآرة له لحقوهم وقآلوآ هذآ غلآمنآ أپق منآ، فآشتروه منهم پثمن پخس أي: قليل نزر. وقيل: هو آلزيف.
{دَرَآهِمَ مَعْدُودَةٍ وَگَآنُوآ فِيهِ مِنَ آلزَّآهِدِينَ} قآل آپن مسعود: پآعوه پعشرين درهمآً، آقتسموهآ درهمين درهمين.
alzagri- عدد المساهمات : 20
نقاط : 16090
تاريخ التسجيل : 17/08/2016
رد: قصة يوسف عليه السلام
جزاك الله كل خير وجعله في موازين حسناتكم
هاجر- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 115
نقاط : 17222
تاريخ التسجيل : 01/07/2016
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أغسطس 31, 2016 10:06 pm من طرف المشرف العام
» حديث قدسى (سبحان الله)
الأربعاء أغسطس 31, 2016 9:36 pm من طرف المشرف العام
» رجل يمــوت و هـــو ساجـــد لامـــرأة
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» سر السعادهـ الزوجية من القرآن الكريم
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» {{ الإحسان للجار }}
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:58 pm من طرف هاجر
» عبارات خطيرة يجب ان نبتعد عنها
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» لماذا اخفى الله موعــد المــوت ؟
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» إذا اصابك هم أو غم أو كرب فردد هذه الأدعية
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر
» قصة يوسف عليه السلام
الأربعاء أغسطس 17, 2016 11:57 pm من طرف هاجر